
اسم الكتاب : الفصول العلمية والأصول الحكمية.
مؤلف الكتاب : الإمام شيخ الإسلام قطب الدعوة والإرشاد الحبيب عبدالله بن علوي الحداد الحضرمي الشافعي رحمه الله تعالى .
قسم الكتاب : التزكية والإحسان .
الناشر : دار الحاوي .
الصيغة : pdf .
مواضيع الكتاب
– الخطبة
– الفصل الأول : في بيان معظم ما يهتم به العارفون وما يهتمون به الغافلون
– الفصل الثاني : من الحكمة الإلهية غفلة أكثر الناس عن الحقائق الإيمانية
– الفصل الثالث : زمان الخير والصلاح وزمان الشر والفساد
المزيد
– الفصل الرابع : الكبر والغفلة من أمراض القلوب
– الفصل الخامس : لا ينبغي ترك ما فيه صلاح القلب مداراة للناس
– الفصل السادس : الصالحون من رجال العالم أربعة وأضدادهم أربعة الأخذ من مناع
– الفصل السابع : الناس أقسام في الدنيا الفصل الثامن : الفقير الصابر والفقير الجزوع والفقر المحمود والفقر المذموم
– الفصل التاسع : لا راحة في الدنيا إلا للحمقى
– الفصل العاشر : حسن أحوال الناس مع التقـوى وقبحها مع الفجور
– الفصل الحادي عشر : الإحسان في الأعمال أهم من الأعمال
– الفصل الثاني عشر : الإحسان في الفعل والإحسان الترك
– الفصل الثالث عشر : ينبغي الإشتغال بالمهم النافع من العلوم
– الفصل الرابع عشر : ميزان معرفة النافع من العلوم
– الفصل الخامس عشر : أنفع العلوم وثمرة كثرة النظر فيه
– الفصل السادس عشر : كشف حيرة بعض السالكين بسبب كثرة العلوم الخ
– الفصل السابع عشر : معنى قولهم على العبد أن يرضى بما أقامه الله فيه الخ
– الفصل الثامن عشر : ينبغي العمل بكل ما يستطاع من الخيرات : الخ
– الفصل التاسع عشر : لذات الدنيا تعب وهموم وكلما كثرت المطالب كثرت المتاعب الخ
– الفصـل العشرون : حكمة الله خلق الأشياء المتضادة ومعنى ليس في الإمكان أبدع مما كان إلخ
– الفصل الحادي والعشرون : أفضل الناس أهل التقوى ومثالهم بالنسبة لغيرهم
– الفصل الثاني والعشرون : محبة الصالحين دليل الفلاح إلخ
– الفصل الثالث والعشرون : الوسط في كل شيء خير الأمور إلخ
– الفصل الرابع والعشرون : الرفق خير كله وقد يحسن العنف للاصلاح
– الفصل الخامس والعشرون : لا ينبغي تعظيم الجاهل وإن شرف نسبه إلخ
– الفصل السابع والعشرون : التسوية والأولى حماقة إلخ
– الفصل الثامن والعشرون : أمراض القلوب أخطر من أمراض الأجسام إلخ
– الفصـل التـاسـع والعشرون : إفعـل من الخيـر ما استطعت واترك من الشر ما استطعت
– الفصل الثلاثون : آثار المخالطة في الصلاح والنفع . وميزان ذلك
– الفصل الحادي والثلاثون : خير المؤمن خير من خبره والمنافق بالعكس إلخ
– الفصل الثاني والثلاثون : اختلاف المقاصد في صحبة الأخبار
– الفصل الثالث والثلاثون : درجات الحلال والحرام
– الفصل الرابع والثلاثون : خطر الوساوس أثناء العبادة ووجوب الاحتراز منها
– الفصل الخامس والثلاثون : الاستقامة هي الخصلة الجامعة للعلوم النافعة
– الفصل السادس والثلاثون : حقيقة الدنيا تدعو إلى الزهد فيها
– الفصل السابع والثلاثون : الكيس من لا يغتر بالدنيا
– الفصل الثامن والثلاثون : توظيف الأوقات وشغلها بالطاعات
– الفصل التاسع والثلاثون : ندم معاوية على ما كان منه للامام علي كرم الله وجهه
– الفصل الأربعون : زهد الخلفاء الراشدين وبعض السلف الصالح
– خاتمة الكتاب